أطلقت شركة ايديميا سمارت اليوم حملة تسويقية متعددة القنوات للانضمام إلى قادة الصناعة الآخرين في زيادة الوعي باليوم العالمي للهوية. إن الهدف من تحديد يوم 16 سبتمبر باعتباره اليوم العالمي للهوية هو التأكيد على الأهمية الأساسية للهوية. ويعد هذا اليوم رمزيًا للغاية، لأنه يتماشى مع الهدف 16.9 من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، والذي يهدف إلى توفير هوية قانونية للجميع بحلول عام 2030. 

 إن موضوع اليوم العالمي للهوية لعام 2024 – الاحتفال بالحق في الظهور – هو تذكير مهم بأن ما قد يعتبره البعض أمرًا مسلمًا به يظل بعيد المنال بالنسبة لحوالي 850 مليون شخص في جميع أنحاء العالم: الأفراد الذين ما زالوا يفتقرون إلى هوية قانونية، مما يجعلهم غير مرئيين للمجتمع. 

 تتميز حملة ايديميا سمارت بمجموعة متنوعة من الموظفين، مما يجعلهم مرئيين كمدافعين عن العمل نحو تحقيق هدف توفير الهوية للجميع. تحت عنوان "أنا مرئي - هل أنت مرئي؟" يسعى أعضاء فريق ايديميا سمارت إلى تذكير الجميع بأن الهوية القانونية الموثوقة تعمل على تمكين الأفراد وتعزيز الإدماج والحماية والحرية. 

 "في ايديميا سمارت، تعمل جميع فرقنا بلا كلل لتحقيق مهمتنا المتمثلة في دعم الحكومات في توفير هوية قانونية موثوقة للجميع. إن دعم حملة اليوم العالمي للهوية يتوافق بشكل عميق مع قيمنا، وقد فعلنا ذلك لسنوات عديدة. يوضح أوليفييه تشارلانيس، نائب الرئيس الأول لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في ايديميا سمارت "سواء من خلال تعاوننا مع لجنة إدارة الهوية الوطنية (NIMC) في نيجيريا في حدثها لهذا اليوم، أو من خلال حملتنا التسويقية التي تضم متطوعين من قوتنا العاملة، فإننا جميعًا نقف متحدين وراء هذه المهمة - ليس فقط في 16 سبتمبر، ولكن كل يوم من خلال العمل الذي نقوم به"